تخيل معايا يجي واحد الوقت وتلقى قدامك ثلاثة أنظمة التشغيل بحال بحال فيهم كاع داكشي لي باغي ولي غاتحتاج. وغايبقى ليك حق الاختيار فشنو غاتختار !
هادشي هو لي ما باغياش ميكروسوفت. وكتحارب هاد السيناريو بشدة, غير هي ماكتحاربوش بتطوير نظام الوينداوز وجعله أفضل بكثير. بل كتحاربو بسياسة الإحتكار.
هاذي إحصائيات دارت على أنظمة التشغيل ماك, وينداوز و لينكس.
الإحصائيات كتبين أن نظام لينكس أقوى نظام متكامل بجميع ما فيه.
نظام وينداوز ملي كتأنصطاليه فلاماشين ديالك. كيبداو معاك المشاكيل, أولهم كثرة البرامج لي ما عندها معنى ولي ماكتخدمش بها وكتفرض عليك أنها خاصها تأنصطالا. الشيئ لي كيستهلك الكونيكسيون وكيستهلك حتى موارد الجهاز.
مشكل آخر ديال التحديثات لي ديما كتبزط وكتكون غصبا عنك, الشيء لي كيخلي البيسي يتقال وكيولي يتقال حتى فالطفيا والشعلة ديالو.
البيئة ديال وينداوز معرضة للفيروسات بزاف, إذن نتا ديما فالريسك لتعرضك لشي فيروس خصوصا فيروسات الفدية.
الناس لي كيلعبو الألعاب كيتخربقو ليهم الألعاب بسبب الميزاجورات ديال النظام.
عاد زيد مشاكيل النظام لي عامر بالأخطاء وكل مرة يطلع ليك خطأ فشكل.
النظام مغلق المصدر, وسمعة ميكروسوفت سيئة من ناحية الخصوصية وعندها بزاف ديال الفضائح.
إلى درنا مقارنة بين نظام وينداوز ولينكس غانلقاو أن لينكس نظام قوي وأفضل من وينداوز بزاف.
لينكس فيه بزاف ديال التوزيعات لي كتخلي ليك الإختيار كبير جرب وخدم بلي رتاحيتي فيها. ووراء كل توزيعة مجتمع كيسهر على تطويرها.
نظام أكثر أمانا.
التحديثات ديال لينكس هي تحديثات تشمل النظام بالكــامل وحتى التطبيقات, وطبعا إلى بغيتي دير التحديث يعني إختياري وليس إجباري كما مع وينداوز.
لينكس مفتوح المصدر, وهذا يعني أن وراءه مجتمع كبير يسهر على تطويره للمستخدم أولا وليس بغرض ربحي.
حاليا جميع التطبيقات لي كتخدم على وينداوز ولات كتخدم على لينكس بفضل مشروع الواين وأيضا حتى الألعاب بفضل مشروع بروتون.
السؤال المطروح الآن, علاش الناس ما كيخدموش باللينكس ؟
كاينين ناس بزاف لي ماكيعرفوس لينكس أصلا, وهذا أكثر سبب كيخلي النظام ماعندوش قاعدة جماهرية كبيرة.
الكسل ديال بعض الشركات لي ما كتخدمش على لينكس وما كتوفرش تطبيقاتها على هاد النظام, حيت ما فيهش أرباح كبيرة بالنسبة ليهم.
السياسة الإحتكارية ديال وينداوز للبرامج باش مايخدموش فنظام لينكس ويخدمو غير فوينداوز فقط.